لمّنْ صابيعو عَ الوْتار بْيِلْعَبُوا
قصّة رَحيل شْعوبْنا عَم يِكْتبوا
النّغمات تِسْألْ والقلوب تْعيدْها
لَوْلا الْغُرْبه جَرّبوا.. ما تْغَرَّبُوا
**