يحتوي هذا الديوان على عشرات القصائد التي قدّم بها شربل بعيني العديد من فناني وفنانات الوطن والمهجر

ألبير اسطفان

مهرجان يوم محمد زهير الباشا عام 1989


عَ شْفَافُو تْمَرْجَحْ مَوَّالْ

الْبُلْبُل ما قِدْر يْتَنِّي

وْأُوفُو مَحْصُودِه مْن جْبالْ

صَوَّرْها الْخالِقْ جَنِّه

مِنْ "بانْ" الْـ عَطْيِتْنا عْيالْ

فِيهُنْ لُبْنانْ بْهَنِّي

وِبْهَنِّيها بْشَيْخ الْفَنّ

الْـ بِيخَلِّي الْمُوسيقَى تْجِنّ

يا أَلبير.. دَخْلَكْ غَنِّي

**

البير

قدمت بها الفنان ألبير إسطفان عام 1973


كِل ما سْمِعْتُو بِيغَنِّي

وْيِصْدَحْ بِالصَّوْت الرّنانْ

بْيِحْمِلْني لأَحْلَى جَنِّه

وْبِيرَجِّعْنِي عَ لُبْنانْ

عَ بْلادي الْـ غَصْبِنْ عَنِّي

تْرَكْتا وْفِضَّلْت الْهجْرانْ

بْحنْجرْتُو أَحْلى رَنِّه

مْنِ بْلابِلْ هاك الْوِدْيانْ

وْكل ما حِسَّيْت بْأَنِّه

بْداوي الأَنِّه بْشَهْقِةْ أُوفْ

مُطْربْنا أَلْبير إِسْطفان

**