دمع العنقود
قدّمت بها الفنان لحود الحدشيتي عام 1987
عَ جْوانِحْ نَغْماتُو بْعُودْ
عَ بْلادِي.. عَ أَعْلَى جْرُودْ
عَ كْرُومْ بْتِعْزِمْنا دَوْمْ
تَا نِشْرَبْ دَمْع الْعنْقُودْ
وْصَوْتُو يْوَعِّينا مْن النَّوْمْ
وِالْمَوَّال يْوَدِّي وْفُودْ
عَ الْغُرْبِه.. تا تْهَنِّي الْقَوْمْ
بْمُطْرِبْ ما فِي مِتْلُو الْيَومْ
إِبْن الْحَدْشِيتِي لَحُّودْ
**
مشتاقة
قدمت بها الفنان لحود الحدشيتي عام 1990
قِلْتِيلِي: مِشْتاقَه كْتِيرْ
لأُمِّي.. وْما قْدِرْتِي حْكِيتِي
قِلْت بْقَلْبِي: قَلْبَا كْبِيرْ
الْحُزْن اللِّي جُوَّاتُو تْقِيلْ
لازِمْ سَمِّعْها مْواويلْ
مِنْ لَحُّود الْحَدْشِيتِي
**
زهر الكون
قدمت بها الفنان لحود الحدشيتي عام 1988
لِمِّنْ عَ الْغُرْبِه جِيتِي
تْحِمَّلْتِيهَا وْما شْكِيتِي
رَحْ قَدِّمْلِكْ زَهْر الْكَوْنْ
مْحَوَّشْ مِنْ هَوْنِيك وْهَوْنْ
وْهاك الأُوف الْـ ما نْسِيتِي
مِنْ لَحُّود الْحَدْشِيتِي
**
حدشيتي
قدمت بها الفنان لحود الحدشيتي عام 1990
يا حَدْشِيتِي غَنِّي وْجُودْ
وْرَقِّصْ دَقَّات السَّاعَه
وْوَدِّي مَوَّالَكْ عَ جْرُودْ
بْلادي.. وْخَفِّفْ أَوْجاعَا
الأَرْز الْـ بِالْعالي مَوْعُودْ
يِزْرَعْ صَوْتَكْ بِضْيَاعَا
وِاللِّي بِالْقَاعَه مَوْجُودْ
حَابِبْ يِسْمَعْ يا لَحُّودْ
مَوَّال يْهِزّ الْقَاعَه
**