قدّمت بها الفنان حميد مارون، 1991
كلّ دْقِيقَه غَنِّي وْجُودْ
الأُوف بْصَوْتَكْ ما لُو حْدُودْ
اشْتَقْنا لِرْبُوع الأَمْجادْ
مَطْرَح ما صَلَّى الْمَعْبُودْ
بْصَوْتَكْ رَجِّعْنا عَ بْلادْ
عَ الْوادي.. عَ أَعْلَى جْرُودْ
نِحْنا بِهَـ الْغُرْبِه بْعادْ
وْإِنتْ بْهَـ الْغُرْبِه مَوْجُودْ
سَمِّعْنا أَلْحان جْدادْ
صَوْتَكْ يا حَميدْ مارُونْ
بِيرَقِّصْ أَوْتار الْعُودْ
**
حميد
حفلة مجلة ليلى عام 1996
لَيْلى.. اللّي حِبَّيْتَا كْتِيرْ
قَصِيدِه.. وْطِلْعِتْ مِنِّي
وْصَارِتْ بِهَـ الْغُرْبِه تْطِيرْ
تْحَوِّلْها أَحْلَى جَنِّه
وْتِفْرَحْ بِالنَّغْمِه وِتْصِيرْ
تِرْقُصْ عَ ذَوْقَا وِتْقُولْ:
يا حَمِيد مارون غَنِّي
**
شعبك أرز
قدمت بها الفنان حميد مارون عام 1980
شَعْبَكْ أَرْز مْوَدّعْ أَرْزْ
وْإِسْمَكْ مِنْ أَحْلَى ما يْكُونْ
رَحْ بِيغَنِّي إِبْن الْعِزّ
لْمَجْدَكْ.. تَا الأَمْجاد تْصُونْ
تْرَابَكْ كَنْز.. وْحُبَّكْ كَنْز
كْنُوز بْيَعْرِفْها الْحَسُّون
شُوف الْغُرْبِهْ كِيفْ بِتْفِزّ
عَ الدَّبْكِه.. وِبْتِصرخْ: أُوفْ
غَنِّي يا حَميد مارونْ
**
